وقول عُبَيْدُ اللَّهِ بن عَبْدِ اللَّهِ بن طَاهِرٍ (?):
وَإِنَّمَا المَرْءُ عَقْلُهُ فَإِذَا ... أَحْرَزَ عَقْلًا فَبَعْدَهُ أَدَبُه
ابْنُ نَجدٍ:
14951 - وَإنَّ مُرُوري بالدِّيار الَّتي بها ... سُلَيمَى وَلَم ألمِم بها لَجَفَاءُ
ومن باب (وَإِنَّ مِنْ) (?):
وَإِنَّ مِنَ الإِخْوَانِ إِخْوَانُ كثْرَةٍ ... وَإِخْوَانُ حَيَّاكَ الإِلَهُ وَمَرْحَبَا
وَإِخْوَانُ كَيْفَ الحَالُ وَالبَالُ كُلِّهِ ... وَذَلِكَ لَا يُسْوَى كُرَاعًا مُتَرَّبَا
وقول آخَر (?):
وَإِنَ مِنَ الإِخْوَانِ مَنْ تَشْحَطُ النَّوَى ... بِهِ وَهُوَ رَاعٍ لِلإِخَاءِ أَمِيْنُ
وَمِنْهُمْ كَعَبْدِ السُّوْءِ أَمَّا لِقَاؤُهُ ... فَحُلْوٌ وَأَمَّا غَيْبُهُ فَظَنِيْنُ
14952 - وَإِنَّ من غَايةِ حِرص الفَتَى ... طِلَابُهُ المَعروُفَ من باهِلَهِ
بَعْدَهُ:
كَرِيْمُهُمْ وَغْدٌ وَمَوْلُوْدُهُمْ ... تَلْعَنَهُ مِنْ قُبْحِهِ القَابِلَه
الأشجعُ السلَميّ:
14953 - وَإنَّ وُجُودَ الجوُد في كُلِّ بَلدةٍ ... إِذَا لم يَكُن يَحيَى بها الغَريبُ
14954 - وَإِنَّ وَطاءَ العَجز يُورثُ خَلَّةً ... وَيُصلِدُ مَا أَروى الأَكُفُّ القَوادِحُ