ومن باب (وَأَعْجَبُ) مَا أَنْشَدَ الرَّاغِبُ (?):
وَأَعْجَبُ مِنْ جَفَائِكَ لِي وَصَبْرِي ... عَلَى طُوْلِ ارْتفَاعِكَ وَانْخِفَاضِي
سُرُوْرِي أَنْ تَدُوْمَ لَكَ اللَّيَالِي ... بِمَا تَهْوَى كَأَنِّي عَنْكَ رَاضِي
أبو يَعقُوبَ الحُزيميُّ:
14930 - وَأَعدَدتُه ذُخرًا لِكُلّ مُلمَّةٍ ... وسَهمُ الرَّزايَا بالذَخَائر مُولَعُ
مَروانُ بنُ أبي حَفصةَ:
14931 - وَأعذر بفَضلكَ غَائبًا عَن خدمَة ... فَأَنَا المُحِبُّ خَدمتُ أَو لَم أَخدُم
أبو تَمَّامٍ:
14932 - وَاعذر حَسودَكَ فِيمَا قَد خُصِصتَ بهِ ... إِنَّ العُلَى حَسنٌ في مثلهَا الحَسدُ
قَيسُ بنُ ذَريحٍ:
14933 - وَأَعذُلُ فيهَا النَّفسَ إذ حيلَ دوُنهَا ... وتَأبى إليهَا النَّفسُ إِلَّا تَطلُّعَا
حَمَّادُ بنُ رَبيعُ:
14934 - وَأَعرَضتُ عَن لَيلَى وَقُلتُ لصَاحبي ... سَوَاءٌ عَلينَا بُخلُ لَيلَى وجُودُهَا
كُثيرِ عزّةَ:
14935 - وأَعرَضتُ عَمَّا تَعلَمِينَ وَزَاجرٌ ... مِنَ النَّفسِ خَيرٌ من عتَاب العَوَاذلِ