وَإِذَا تَجِيْءُ كَتِيْبَةٌ. البَيْتَانِ. فَقَالَ كُثَيِّرٌ: وَصفَكَ بِالحَزْمِ وَوَصَفَ صَاحِبَهُ بِالخُرقِ.
14703 - وَإِذَا تخَاشَنَكَ الزَّمانُ فَلن لَهُ ... فَلرُبَّ مُمتَعضٍ هُو المُتَذَلّلُ
ابْنُ المَولى في يزيد بن خَالدٍ:
14704 - وَإِذَا تخيَّلَ من سَحابكَ لَامِعٌ ... سبقتْ مَخيلتُهُ يدَ المستَمطر
بَعْدَهُ:
وَإِذَا الفَوَارِسُ عُدِّدَتْ أَبْطَالُهَا ... عَدُّوْكَ فِي أوْلَاهُمُ بِالخُنْصُرِ
وَإِذَا تُبَاعُ كَرِيْمَة أَوْ تُشْتَرَى ... فَسِوَاكَ بَائِعُهَا وَأَنْتَ المُشْتَرِي
وَإِذَا تَوَعَّرَتِ المَسَالِكُ لَمْ يَكُنْ ... مِنْهَا السّبيْلُ إِلَى نَدَاكَ بِأَوْعَرِ
وَإِذَا صنَعْتَ صَنِيْعَةً تَمَّمْتَهَا ... بِيَدَيْنِ لَيْسَ نَدَاهُمَا بِمُكَدَّرِ
وَإِذَا هَمَمْتَ لِمُعْتَفِيْكَ بِنَائِلٍ ... قَالَ النَّدَى فَأَطَعْتَهُ لَكَ أَكْثَرُ
هُوَ مُحَمَّدُ بن عُبَيْدِ اللَّهِ بنِ مُسْلِمٍ.
الصَّابِيءُ:
14705 - وَإِذَا تدلّلَت الرقَابُ تَقرُّبًا ... منهَا إلَيكَ فَعزُّهَا فِي ذُلّهَا
المَعَرّيُّ:
14706 - وإذَا تَساوَى في القَبِيح فِعَالُنا ... فَمَنِ التَّقيُّ وَأَيُّنا الكُفَّارُ؟
عَبدُ قَيسُ بنُ خُفَافٍ البرجميّ:
14707 - وَإِذَا تَشَاجَرَ في فؤَادِكَ مرّةً ... أَمرانِ فَاعمَد للأَعفّ الأَجملِ