إبراهيم بن العبَّاس الصُوليُّ:
14254 - نَجا بكَ لُومُكَ مَنجَا الذُ ... بَابِ حَمَتهُ مَقَاذرُهُ أَن يُنَالَا
أبو الفَتَح البُستي:
14255 - نُجَانبُ المَرءَ يُمسى مَسُّهُ خَشِنًا ... وَلَا نُجانبُهُ إِن لانَ جَانبُهُ
محمّد بنُ هَانئٍ:
14256 - نَجاةٌ ولَكِن أَينَ منكَ مرَامُهَا ... وَحَوضٌ وَلَكن أَين منك ورُود
14257 - نجَّى ابنَ لقمَانَ عَوفًا من أَسنَّتنَا ... إِيغَالهُ الرَّكضُ لمَّا سَالتِ الحدمُ
مِثْلُهُ قَوْلُ زَيْدِ الخَيْلِ (?):
وَنَجَّاكَ يَا بْنَ السَّنْبِسِيَّةَ سَابِحٌ ... شَدِيْدُ النَّسَا وَالقُصْرُ بَيْنَ نَهِيْبِ
لَعَمْرِي لَقَّدْ نَجَّيْتَ سَعْدَ بنَ مَالِكٍ ... عَلَى سَاعَةٍ فِيْهَا الإِيَابُ حَبِيْبُ
ومن باب (نح) قَوْلُ الشَّاعِرِ (?):
نَحِّ عَنْ نَفْسِكَ القُبْحَ وَصُنْهَا ... وَاتَّقِ الحَادِثَاتِ لَا تَأمَنَنْهَا
وَسَتَبْقَى الحَدِيْثَ بَعْدَكَ فَانْظُرْ ... أَيَّ أُحْدُوْثَةٍ تُحِبُّ تَكُنْهَا
وقول بَشَّارٍ مِنْ هَذَا البَابِ (?):
نَحُشُّ نِيرَانَ حَرْبٍ غَيْرَ قَاعِدَةٍ ... تَحْتَ العَجَاجِ بِأَرْوَاحٍ وَأَجْسَادِ
وقول آخَر (?):