السَّرِيّ الرَّفاء:
13031 - مَا اطْمئِنُّ إلي خَلقٍ فَأخْبرُهُ ... إِلَّا تكَشَّفَ لِي عَنْ سُوءٍ مُختَبَرٍ
ابْنُ المُعْتَز:
13032 - مَا أَطيَبَ الدُّنيْا كَذَا ... لَولَا التَّرَحُّلُ عَنْ قَلِيلِ
محمَّد بن شِبْلٍ:
13033 - مَا أَطيَبَ العَيشَ في التَّصابِي ... لَو أَنَّ عَهدَ الصِّبَى يَدوْمُ
بَعْدَهُ:
أَوْ كَانَ صِبْغُ الشَّبَابِ يَبْقَى ... لَمْ يُبْلِهِ الشَّيْبُ وَالهُمُوْمُ
الرضيُّ الموسَوي:
13034 - مَا أَطيَبَ الأَمرَ وَلَو أَنَّهُ ... عَلَى رَذَايا نَعَمٍ في مَرَاحٍ
يقول مِنْهَا:
أَمَّا فَتًى نَالَ العُلَى فَاشْتَفَى ... وَأَبْطَلٌ ذَاقَ الرَّدَى فَاسْتَرَاح
ابن هَرْمَةَ في فناءِ الأحبَّةِ:
13035 - مَا أَظُنُّ الزَّمانَ يا أُمَّ عَمروٍ ... تَارِكًا إِنْ هَلَكتُ مَنْ يَبكِيني
فَيُقَالُ إِنَّهُ لَمَّا مَاتَ لَمْ يُرَ أَحَدٌ مَعَ جَنَازَتِهِ، وَحَمَلَهَا أَرْبَعَةُ عَبِيْدٍ سُوْدٍ كَانُوا لَهُ.
هدبة بنُ خَشرَمٍ:
13036 - مَا أَظُنُّ المَوتَ إِلَّا هَيِّنًا ... إِنَّ بَعدَ المَوتِ دَارُ المُستَقَرْ