بَعْدَهُ:
إِنْ تَذَكَّرْتُهُ فَكُلِّي قَلْبِي ... أو تَأمَّلْتُهُ فَكُلِّي عُيُونِي
ابْنُ حَيُّوسٍ:
8840 - سَكَنَ الخَلقُ مِن جِوَارِكَ ... ظِلًّا زَادَهُ اللَّهُ بَسطَةً وَامتِدَادَا
قَبْلَهُ يَمْدَحُ:
وَبَعِيْدِ المَرَامِ مَا قَالَتِ الأعْدَاءُ ... حَازَ الكَمَالَ إِلَّا وَزَادَا
فَاتَ أمْلاكَ عَصْرِهِ فَبِحَقٍّ حَلَّ ... أعْلَى الرُّبَا وَحَلُّوا الوِهَادَا
خَنَعُوا وَانْحَنَى وَعَزَّ وَذُلُّوا ... وَهَوُوا وَاعْتَلَى وَضنُّوا وَجَادَا
سَكَنَ الخَلْقُ. البَيْتُ.
ابْنُ الرُّوميّ:
8841 - سَكَنَ الزَّمانُ وَتَحتَ سَكنَتِهِ ... دُفَعٌ مِنَ الحَرَكاتِ وَالبَطشِ
بَعْدَهُ:
كَالأفْعَوانِ تُرَاهُ مُنْبطحًا ... بالأرْضِ ثُمَّ يَثُورُ للنَّهْشِ
8842 - سَكَنتُكَ يَادَارَ الفَناءِ مُصدِّقًا ... بِأَنِّيَ إِلَى دَارِ البَقاءِ أَصيرُ
بَعْدَهُ:
وَأعْظَم مَا فِي الأَمْرُ أنِّي صَايِرٌ ... إِلَى عَادِلٍ فِي الحُكْمِ لَيْسَ يَجُورُ
فَيَالَيْتَ شِعْرِي كَيْفَ ألْقَاهُ بَعْدَهَا ... وَزَادِي قَلْبُكَ وَالذُّنُوبُ كَثِيْرُ
ابن حيُّوسٍ في أمير الجُيوشِ:
8843 - سَكَنَت لِصَولَتِكَ الرِيّاحُ مَهَابَةً ... وَتَزَعزَعَت مِن خَوفِكَ الأَطوادُ