الغَزِّيُّ:
8512 - زُحَلٌ أَرفَعُ الكَوَاكبِ لَا ... يُحمَدُ إِلَّا لِقِلَّةِ الانتِقالِ
وَهِىَ مَكْتُوبَة بِبَابِ:
وإذَا السَّيْفُ لَمْ يَكُنْ ذَا فَرِيْدٍ ... كَانَ إظْهارُ عَيْبِهِ بَالصِّقَالِ
8513 - زُحَلٌ أَشرَفُ الكَواكِبِ دَارًا ... مِنْ لِقاءِ الرَّدى عَلَى مِيعَادِ
ابن شَمسِ الخِلَافَة:
8514 - زِدتَهُمُ مَجدًا إِلَى مَجدٍ لَهُمُ ... سَامٍ وَتَمكِينًا إِلَى تَمكِينِ
8515 - زِدنِي مُلَافَظَةً أَزِدكَ تَفَهُّمًا عَقلُ ... الفَتَى فِي اللّفظِ وَالإِفهامِ
8516 - زُرتُهُ كَيْ يُظِلَّنِيْ فَأصَارَتنِي ... عَطِيَّاتُهُ مَدِيدَ الظِّلَالَ
أبْيَاتُ الأمِيْر مُصْطَفَى الدَّوْلَةِ أَبِي الفتَيانِ مُحَمَّد بن سُلْطَان ابن حَيُّوسٍ يَمْدَحُ سَابِقَ بن مَحْمُودٍ، أوَّلُها:
ظَلَّ مَن يَسْتَزِيْرُ طَيْفَ الخَيَالِ ... هلْ تُدَاوَى حَقِيْقَةٌ بمُحَالِ
سُنَّة سَنَّهَا المُحِبُّونَ جَهْلًا ... كَسُؤَالِ الرُّبُوعِ وَالأَطْلالِ
أو كَمْ حي القلُوص فِي غَيْرِ قَصْدٍ ... أو مُرجّى مَكَارمَ البُخَّالِ
بِأبي مَن عَدَا فَجَاوَزَ أعدَائِي ... وَلَو كَانَ مِنْهُم لرَثَا لِي
وَالتًّعَدِّي يُسلي المُحِبَّ بالِي ... لا يَخْطرُ السُلُوُّ بِبَالِي
ذُو عِتَابٍ لِغَيْرِ مَعْنًى وَسُخْطٍ ... لا لِجرمٍ وَهجْرَةٍ عَن مَالِ
يَقُول مِنْهَا:
دُون نَيْلِ العُلَى وَإِنْ أغرَّتِ ... الأطْمَاعُ قَومًا غَرَّتْهُمُ بِالمَجَالِ
فَلَواتٌ يُجْتَابُ بِالجُودِ ... وَالإقْدَامِ لا بِالذَّمِيْلِ وَالأرقَالِ
مُقْفَرَاتٌ يَكُونُ مِن سَارَ فيهَا ... غرضًا للبَوارِ وَلِلضَّلالِ