بَعْدَهُ:
كَم بِمَكرِ الطِّعَانِ تَحْسَبُهَا ... وَكَم وَرَاءَ العَدُّوِ تَطْرُدُهَا
لِكُلِّ نَفْسٍ مِنَ الرَّدَى سَبَبٌ ... لا يَومَهَا بَعْدَهُ وَلَا غَدُهَا
أَبُو فراسٍ:
7920 - خَيلِي وَإن قَلَّت كَثيرٌ نَفعُهَا ... بَينَ الصَّوارِمِ وَالقَنَا الرِّعافِ
عروَةُ بن أُذَينَةَ:
7921 - خَيمِي كَرِيمٌ وَنَفسِي لَا تُحدِّثُنِي ... إِنَّ الإِلهَ بِلَا رِزقٍ يُخَلِّينِي
البُحتُرِيُّ:
7922 - خَيَّمَت شِيمَةٌ بِهِ عِندَ أَعلَا ... شَرَفٍ يُرتَقَى وَأَكرَم نَجدِ
* * *
تَمَّ حَرفُ الخَاءِ المُعجَمَةِ مِن فَوق بِنُقطَةٍ وَالحَمدُ للَّهِ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحمَّدٍ وَآلِهِ وَسَلَّم
تَكَمَّلَت عِدَّةُ أبياتِ حَرْفِ الخَاءِ المُعجَمةِ من فَوق مُنَقَّطَةِ واحِدَةٍ مَائتَان وَسِتَّةٌ وَثَمَانُونَ بَيْتًا فِي كَرَّاسِيْنِ وَأَرْبَعُ قَوائِمَ وَوجْهَةٍ هِيَ هَذِهِ. وَاللَّهُ المَحْمُودُ المَشْكُورُ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى النَّبِيُّ المُصْطَفَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِيْن وَسَلَّم.
* * *