مثْلُهُ لابنِ الآمديّ:
كُنْ كَيْفَ شِئْتَ فَقَدْ أبَحْتُكَ مُهْجَتِي ... طَوْعًا إبَاحَةَ رَاغِبٍ لا زَاهِدِ
فَهَوَاكَ إِنْ وَاصَلْتَ لَيْسَ بِنَاقِصٍ ... عِنْدِي وَإِنْ فَارَقْتَ لَيْسَ بِزَائِدِ
الصُوليُّ:
7516 - حَضَرَ الْسُّرورُ وَعَيبُهُ ... أَن لَسْتَ مُسْعِدَنَا عَلَيْهِ
ابن حيُّوس:
7517 - حَضَرْتَ فَوجْهُ الدَّهْرِ أَبلَجُ ناضِرٌ ... وَإِنْ غِبْتَ حيْنًا فَهْو أَكلَفُ أَرْبدُ
وَمِنْ بَابِ (حَضَرَ) قَوْلُ أَبِي الفَرَجْ الأصْفَهَانِيِّ صَاحِبُ الأغَانِي (?):
حَضَرْتَكُمُ يَوْمًا وفي الكُمِّ تِحْفَةٌ ... فَمَا أذِنَ البَوَّابُ لِي فِي لِقَائِكُم
إِذَا كَانَ هَذَا حَالُكُمْ عِنْدَ أخْذِكُمْ ... فَمَا حَالُكُمْ بِاللَّهِ عِنْدَ عَطَائِكُم
7518 - حَضَرنَا وَغبتمُ ثُمَّ كنْتم وَلَم نَكُن ... وَفرّقَنا دَهرٌ يَشِتُّ وَيَسْمَحُ
بَعْدَهُ:
فَإنْ تَذْكُرُونَا فَاذْكُرُونَا بِصَالِحٍ ... فَكُلُّ إنَاءٍ بَالَّذِي فِيْهِ يَنْضَحُ
7519 - حَظٌّ بحَقِ الفَضْلِ نِيلَ إِذَا مَا ... الحَظُّ كَانَ قَرابةَ الجَهْلِ
ابْنُ الرُّوميّ:
7520 - حَظُّ غَيْرِي من وَصْلِكُم قُرَّةُ العَيْـ ... ــنِ وحَظّي البُكَاءُ والتَّسهِيدُ