المَعَرِّي:
7038 - تُوَقَّى البُدورُ النَّقصَ وَهِيَ أَهلَّةٌ ... وَيُدرِكُهَا النُقصَانُ وَهِيَ كوامِلُ
ابْنُ الرُّومِيّ:
7039 - تَوَقّي الداءِ خَيرٌ مِن تَصَدٍّ ... لأَيسَرِهِ وَإِن كَثُرَ الطَّبيب
بَعْدَهُ:
وَمَا تُجْدِي عَلَيْكَ لُيُوثُ غَابٍ ... بِنُصرَتِهَا إِذَا أدْمَاكَ ذِئبُ
عَبدُ المُعطِي بن عتيقٍ:
7040 - تَوَكَّلتُ في أَمري عَلَى اللَّهِ وَحدَهُ ... وَفَوَّضتُ أَمرِي كُلَّهُ لإِلَهي
قَدْ كُتِبَ مَع إخْوَانِهِ بِبَابِ: (تَنَاهَى لَعَمْرِي). . . البَيْتُ.
قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي زُبُورِ دَاوُدَ: يَا دَاوُدَ لَيْسَ مِنْ عَبْدٍ مُعْتَصِمٍ بِي مُخْلِصًا دُونَ خَلْقِي فأعْلَمْ ذَلِكَ مِنْ يَقِيْنِ نَفْسِهِ ثُمَّ يَكِيْدهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ مِنْ خَلِقِي إِلَّا كَفَيْتهُ كَيْدَهُم وَمَا مِنْ عَبْدٍ يَعْتَصمُ بِمَخْلُوقٍ دُونِي فَأعْلَمُ ذَلِكَ مِنْ يَقِيْنِ نَفْسِهِ إِلَّا قَطعْتُ أسْبَابَ السَّمَاوَاتِ مِنْ يَدَيْهِ وَأنَخْتُ الأرْضَ مِن تَحْتِ قَدَمَيْهِ وَلَمْ أُبَالِ بَأيِّ وَادٍ هَالِكٍ.
7041 - تَوَكَّل تُكْفَ مَا تَخشَى عَلَيهِ ... وَحَسبُكَ إِنَّهُ نِعمَ الوَكيلُ
أَبُو العَتاهية:
7042 - تَوَكَّل عَلَى الرَّحمَنِ في كُلِّ حَاجَةٍ ... أَرَدتَ فَإِنَّ اللَّهَ يَقضِي وَيَقدِرُ
7043 - تَوَكَّل عَلَى اللَّهِ تُكفَ الهُمومَ ... وَمَن يَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ يُكفَ
قَالَ الرَّبِيع بن صَبِيْحٍ قَالَ الحَسَنُ البَصْرِيّ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ: إِنَّ العِزَّ وَالغِنَى