هَلْ بَانَ قَلْبُكَ مِنْ سُلَيْمَى فَاشْتَفَى ... وَلَقَدْ غَنِيْتَ بِحُبِّهَا فِيْمَا مَضَى

وَالأفْوَهُ الأوْدِيُ فِي قَوْلِهِ (?): [من الرمل]

إِنْ تَرَى رَأسِي فِيْهِ قَرَعٌ ... وَشَوَاتِي خَلَّةٌ فِيْهَا دَوَارُ

وَعَلْقَمَةُ بن عَبَدَةَ فِي قَوْلِهِ (?): [من الطويل]

طَحَا بِكَ قَلْبٌ فِي الحِسَانِ طَرُوْبُ ... بُعَيد الشباب عصر حان مَشيبُ (?)

وَسُوَيْدُ بنُ أبِي كَاهِلٍ فِي قَوْلِهِ (?): [من الرمل]

بَسَطَتْ رَابِعَةُ الحَبْلَ لنَا ... فَوَصَلْنَا الحَبْلَ مِنْهَا فَاتَّسَعْ

وَعَمْرُو بن كُلْثُومٍ فِي قَوْلِهِ (?):

ألَا هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا ... ولا تبقي خمور الأندرينَا

وَعَمْرُ بنُ مَعْدِيْكَرِبَ فِي قَوْلِهِ (?): [من الوافر]

أَمِنْ رَيْحَانَةَ الدَّاعِي السَّمِيْعِ ... يُؤَرِّقُنِي وَأصْحَابِي هُجُوْعُ

قَالَ: فَاستَحَقَّتْ الرَّشِيْدَ الأرْيَحِيَّةُ، وَقَالَ: ادْنُهُ، فَإنَّكَ جَحِيْشُ وَحْدِكَ.

قَالَ: فَزَادَ فِي عَيْنِي نُبْلًا. قَالَ جَعْفَرُ مُتَمَثِّلًا (?): [من الرجز]

لَبِّثْ قَلِيْلًا يَلْحَقِ الهَيْجَا حَمَل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015