وكتاب شرح الموجز، وكتاب شرح النّحو. /72/ وكان يعلّم أولاد بني بويه بأصبهان.
ومات في ذي الحجة من سنة إحدى وعشرين وأربع مائة.
له كتاب التفسير المشهور (?) بأيدي الناس، الحاوي لأنواع الفوائد من المعاني والإشارات، وكلمات أرباب الحقائق، ووجوه الإعراب والقراءات.
ثم كتاب العرائس (?)، وكتاب ربيع المفكّرين (?).
ومات في المحرّم من سنة سبع وعشرين وأربع مائة.
ذكره الحميديّ وقال: أصله من المهديّة من بلاد القيروان، ودخل الأندلس، وكان عالما بالقراءات والأدب (?).
وله كتب في علم القرآن، منها: كتاب التحصيل في التفسير (?)، وكتاب التفصيل (?) في تفسيره.
ومات بعد الثلاثين وأربع مائة (?).