الشفاعة من النعم العظيمة على العباد، فكم رحم بها من أناس، فأدخلوا الجنة وعصموا من النار أو رفعت درجاتهم بها إلى أعالي الجنان، أو خفف عنهم العذاب في النيران.
والشفاعة للنبي صلى الله عليه وسلم أولاً، ثم للأولياء والصلحاء والشهداء، وهي أولاً وآخراً لمن أذن له رب الأرض والسماء.