مرفوعًا: "لم يُرَ للمتحابين مثلُ النكاح".
فنكاح المعشوقة هو دواء العشق الذي جعله الله (?) دواءه شرعًا وقدرًا. وبه تداوى داود - صلى الله عليه وسلم -، ولم يرتكب نبي الله مرَّمًا، وإنّما تزوّج المرأةَ، وضمَّها إلى نسائه لمحبته لها، وكانت توبته بحسب منزلته عند الله وعلؤ مرتبته. ولا يليق بنا المزيد على هذا (?).
وأما قصة زينب بنت جحش، فزيد كان قد عزم على طلاقها ولم توافقه، وكان يستشير النبيّ - صلى الله عليه وسلم - في فراقها (?)، وهو يأمره بإمساكها، فعلم