وأيسرُ (?) حركات الجوارح حركةُ اللسان، وهي أضرُّها على العبد.
واختلف السلف والخلف هل يُكتَبُ جميع ما يلفظ به العبد، أو الخير والشرّ فقط (?)؟ على قولين، أظهرهما الأول (?).
وقال بعض السلف (?): كلّ كلام ابن آدم عليه لا له، إلا ما كان من ذكر الله وما والاه.
وكان الصدّيق رضي الله عنه يمسك بلسانه ويقول: هذا أوردني المواردَ (?).
والكلام أسيرك، فإذا خرج من فيك صرتَ أسيره. واللهُ عند لسان