واليقين، وجعل الهمّ والحزن في الشكّ والسخط" (?).
وقد تقدم الأثر (?) الذي ذكره أحمد في كتاب الزهد: "أنا الله، إذا رضيتُ باركتُ، وليس لبركتي منتهى. وإذا غضبتُ لعنتُ، ولعنتي