تبلغ السابع من الولد.
وذكر أيضًا (?) عن وكيع، حدثنا زكريا، عن عامر قال: كتبت عائشة إلى معاوية: أما بعد، فإنّ العبد إذا عمل بمعصية الله عاد حامدُه من الناس ذامًا.
وذكر أبو نُعَيم (?) عن سالم بن أبي الجعد، عن أبي الدرداء قال: لِيحذَرْ امرؤ أن تلعنه قلوبُ المؤمنين، من حيث لا يشعر. ثم قال: أتدري ممّ هذا؟ قلتُ: لا. قال: إن العبد يخلو بمعاصي الله (?)، فيُلقي
الله بغضَه في (?) قلوب المؤمنين، من حيث لا يشعر.