صلاة مكتوبة متعمّدًا فقد برئت منه ذمةُ الله. ولا تشرَبنّ (?) خمرًا، فإنه رأس كل فاحشة. وإيّاك والمعصية، فإنّ المعصية تُحِلُّ سخَطَ الله".
والأحاديث في هذا الباب أضعافُ أضعافِ ما ذكرنا، فلا ينبغي لمن نصح نفسه أن يتعامى عنها، ويرسل نفسه في المعاصي، ويتعلّق بحبل الرَّجاء وحسن الظن.
قال أبو الوفاء بن عقيل: [15/ ب] احذَرْه ولا تغترَّ (?)، فإنّه قطع اليد في ثلاثة دراهم (?)، وجلد الحدّ في مثل رأس الإبرة من الخمر (?)، وقد دخلت امرأة النارَ في هرّة (?)، واشتعلت (?) الشملة نارًا على من غلّها وقد