كنت تُوعَد. فيقول: ومن أنت (?)؟ فوجهك الوجه يجيء (?) بالشرّ، فيقول: أنا عملك الخبيث. فيقول: [13/ أ] ربِّ لا تُقِمَ الساعة".
وفي لفظ لأحمد أيضًا (?): "ثم يقيَّضُ له أعمى أصمّ أبكم، في يده مِرْزبه (?)، لو ضرب بها جبلا كان ترابًا. فيضربه ضربةً، فيصير ترابًا (?).
ثم يعيده الله عَزَّ وَجَلَّ كما كان، فيضربه ضربةً أخرى، فيصيح صيحةً (?)