ويقول: والله ما ناظرت أحداً إلا وددت أن يصيب وخفت عليه أن يخطئ, أو كما قال.
وكان إذا ناظر أحداً يدعو ويقول: اللهم سدده , اللهم ثبته.
ولذلك رفع الله الشافعي وأمثاله.