هي كثيرة، ومن لا يعرفها، قد يظنها أسامي، فيجعل من ذُكر باسمه في موضع، ولَقَبٍ في موضع آخر، شخصين.
وألَّفَ فيه جماعة، وما كَرِهَهُ المُلقَّب فلا يجوز، وما لا، فيجوز.
كمعاوية الضَّال (?)، ضَلَّ في طريق مكة فلُقِّب ضَالاً.
وعبد الله بن محمد بن الضَّعيف، كان ضعيفاً في جسمه.
غُنْدَر: لَقَبُ جماعة كل منهم محمد بن جعفر، أولهم محمد بن جعفر (?) صحاب شعبة.