هذا وقد كتب في هذا الموضوع علماء أجلاء أيضاً ما كانوا يخافون في الله لومة لائم، وهم كثيرون في الأمة .... أمثال الشيخ حمود بن عقلة الشعيبي رحمه الله، وناصر الفهد فك الله أسره وغيرهما
المبحث الأول=حكم الاستعانة بغير المسلمين في قتال الكفار
المبحث الثاني=حكم الاستعانة بغير المسلمين في قتال المسلمين
المبحث الثالث=حكم مساعدة الكافرين ضد المسلمين
وقد فصلت القول في كل واحد منها، وذكرت الأدلة الشرعية المعتبرة، وأقوال الفقهاء والمفسرين وغيرهم من أهل العلم القدامى والمعاصرين ..
أسأل الله تعالى أن ينفع به كاتبه وقارئه وناشره والدال عليه في الدارين.
قال تعالى: {وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} [الأعراف: 164]
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
في 7 ذو القعدة 1432 هـ الموافق ل 4/ 10/2011 م
- - - - - - - - - - -