والحديث المذكور (?) عامٌ مخصوص (?)، فلا يمنع ما ذُكِرَ، والله تعالى أعلم.
انتهى والحمد لله وحده، وصلى الله على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.