رحت وفي رجليك ما فيهما ... وقد بدا هنك من المئزر
بسكون النون البتة من "هنك ". وأنشدنا أبو علي رحمه الله لجرير:
سيروا بني العم فالأهواز منزلكم ... ونهر تيرى فلا تعرفكم العرب1
بسكون فاء تعرفكم أنشدنا هذا بالموصل سنة إحدى وأربعين2 وقد سئل عن قول الشاعر:
فلما تبين غب أمري وأمره ... وولت بأعجاز الأمور صدور3
وقال الراعي:
تأبى قضاعة أن تعرف لكم نسبا ... وابنا نزار فأنتم بيضة البلد
وعلى هذا حملوا بيت لبيد:
تراك أمكنة إذا لم أرضها ... أو يرتبط بعض النفوس حمامها
وبيت الكتاب:
فاليوم أشرب غير مستحقب ... إثمًا من الله ولا واغل4