1: 295 جزى ربه عنى عدي بن حاتم جزاء الكلاب العاديات وقد فعل
1: 302 كدعص النقا يمشي الوليدان فوقه بما احتسبا من لين ممن وتسهال
1: 203 نحن ركب ملجن في زي ناس فوق طير لها شخوص الجبال
2: 307 إن الكريم وأبيك يعتمل إن لم يجد يوما على من يتكل
2: 311 ما إن يمس الأرض إلا منكب منه وحرف الساق طي المحمل
2: 315 وخضخضن فينا البحر حتى قطعنه على كل حال من غمار ومن وحل
2: 315 وهل يعمن من كان أحدث عهده ثلاثين شهرا في ثلاثة أحوال
3: 319 أبكى إلى الشرق ما كانت منازلها مما يلي الغرب خوف القبل والقتال
2: 319، 342 فاليوم أشرب غير مستحقب إثما من الله ولا واغل
3: 321 وإذا ما خلا الجبان بأرض طلب الطعن وحده والنزالا
1: 332، 337 وقد أدركتني والحوادث جمة أسنة قوم لا ضعاف ولا عزل
2: 337 علمنا إخواننا بنو عجل الشعربي واعتقالا بالرجل
1: 337 ذاك الذي وأبيك تعرف مالك والحق يدفع ترهات الباطل
1: 338 أتنسى لا هداك الله لبلى وعهد شبابها الحسن الجميل
1: 338 أراني ولا كفران لله أية لنفسي لقد طالبت غير منيل
1: 339 أراني ولا كفران لله إنما أواخي من الأقوام كل بخيل
1: 345 فاقنى حياءك لا أبالك واعلمي أني امرؤ سأموت إن لم أقتل
1: 356 هو الجواد ابن الجواد ابن سهل إن دوموا جاد وإن جادوا وبل
2: 370 أتنتهون ولن ينهى ذوى شطط كالطعن يهلك فيه الزيت والفتل
2: 375 إن محلا وإن مرتحلا وإن في السفر إذ مضوا مهلا
2: 376 خلا أن حيا من قريش تفضلوا على الناس أو أن الأكارم نهشلا
2: 386 أبو حنش يؤرقني وطلق وعمار وآونة أثالا
2: 388 قلت إذا أقبلت وزهر تهادى كنعاج الملا تعسفن رملا