2: 119 إذا تقوم يضوع المسك أصورة والعنبر الورد من أردانها شمل
2: 122، 207 إذا نزل الأضياف كان عذورا على الحي حتى تستقل مراجله
3: 126 ممكورة جم العظام عطبول كأن في أنيابها القرنفول
2: 128 وألقى بصحراء الغيط بعاعه نزول اليماني ذي العياب المحمل
2: 131 قد كان فيما بيتنا مشاهله ثم تولت وهي تمشي البأدلة
2: 132، 3: 293 بساقط عنه روقه ضارياتها سقاط حديد القين أخول أخولا
1: 135 حتى لحقنا بهم تعدى فوارسنا كأننا ومن قف يرفع الآلا
3: 137 ألا لا بارك الله في سهيل إذا ما الله بارك في الرجال
2: 139 حوضا كأن ماءه إا عسل من آخر الليل رويزي شمل
3: 152 لأم الأرض ويل ما أجنت غداة أضر بالحسن السبيل
3: 153 تضب لئات الخيل في حجراتها وتسمع من تحت العجاج لها أزملا
2: 155 كأني ورحلي إذا هجرت على جمزي جازي، بالرمال
2: 158 ظلت وظل يومها حوب حل وظل يوم لأبي الهجنجل
2: 161 فيوما يجازين الهوى غير ماضي ويوما ترى منهن غولا تغول
2: 169 السالك الثغرة اليقظان كالثها عشى الهلوك عليها الخيصل الفضل
2: 169 ممقر مر على أعدائه وعلى الأدنين حلو كالعسل
2: 173 خذ ما تراه ودع شيئا سمعت به في طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل
2: 173 نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ما الحب إلا للحبيب الأول
2: 365، 3: 175 فملك بالليط الذي تحت فشرها كغرقيء بيض كنه القبض من على
3: 175 أبعد ابن عمرو من آل الشريـ ـد حلت به الأرض أثقالها
3: 179 فإن تبخل سدوس بدر هميها فإن الريح طيبة قبول
3: 194 كأن دثارا حلقت بلبونة عقاب تنوفى لا عقاب القواعل
3: 199 فشايع وسط ذوودك مقبثنا لتحسب سيدا ضيعا تبول