ك-
1: 7 كأن على أنيابها كل صدقة صياح البوازي من صريف اللوائك
1: 111، 2: 285، 3: 110 ما إن يكاد يخليهم لوجهتهم تخالج الأمر إن الأمر مشترك
1: 123، 2: 123............. تنوقت به حضرميات الأكف الحوائك
2: 176 وكم دون الثوبة من حزين يقول له قدومي ذا بذاكا
2: 188 وقفت له علوي وقد خام صحبتي لأبني مجدا أو لأثأر هالكا
2: 391، 3: 334، 335 يا حكم الوارث عن عبد الملك أوديت إن لم تحب حبو المعتنك
ل-
1: 11، 3: 295 يتبعن سامية العينين تحسبها مذعورة أو ثرى مالا ترى الإبل
1: 12، 3: 147 كأني بغتخاء الجناحين لقوة دفوف من العقبان طأطأت شمالا
3: 17 كأن ريح المسك والقرنفل نباته بين التلاع السيل
1: 17 كأن صوت جرعها تساجل هاتيك هاتا حثي تكايل
2: 20 ألا نادت أمامة باحتمال لتجزنني فلا بك ما أبالي
1: 23 لو أنني أوتيت علم الحكل علم سليمان كلام النمل
1: 27 تراها الضيع أعظمهن رأسا جراهمة لها حرة وثيل
1: 25 فلو قدر السنان على لسان لقال لك السنان كما أقول
3: 35 وإن يبغ ذا ودي أخي أصع مخلصا ويأبى فلا يعيا على حويلي
1: 210، 2: 33، 172 رأي الأمر يفضي إلى آخر قصير آخره أولا
2: 34 من كل مشترف وإن بعد المدى ضرم الرقاق مناقل الأجرال
2: 37، 285 أبي جوده لا البخل واستعجلت به نعم من فتى لا يمنع الجود قاتله
1: 41 لسنا وإن كرمت أوئلنا يوما على الآباء نتكل
3: 44 على ذات لوث أو بأهوج شوشو صنيع نبل بملأ الرحل كاهله