وقال محمد بن أبي حاتم الوراق: (( ... كان أبو عبد الله يُصلِّي في وقت السحر ثلاث عشرة ركعة، ويوتر منها بواحدة)) (?).

ومن شعره رحمه الله تعالى:

اغتنم في الفراغ فضل ركوع ... فعسى أن يكون موتك بغتة

كم صحيح رأيت من غير سقم ... ذهبت نفسه الصحيحة فلتة (?)

وقد قيل: إنه لما ألَّف الصحيح كان يُصلِّي ركعتين عند كل ترجمة (?)، يعني يستخير الله في وضعها وعدمه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015