فليصلّ بالناس»، فعادت، فعاد، ثم قال في الثالثة: «مروا أبا بكر فليصلّ بالناس، فإنكن صواحب يوسف» (?).
وجاء أيضاً في وصف قراءته خبر مهم جداًّ فحواه:
أن أبا بكر لما ابتلي المسلمون خرج أبو بكر مهاجراً فلقيه ابن الدغنى فسأله: أين تريد؟ فقال: أخرجني قومي فأريد أن أسيح في الأرض وأعبد ربي. قال ابن الدغنة: أنا لك جار ارجع واعبد ربك ببلدك، فرجع، وارتحل معه ابن الدغنة فطاف عشية في أشراف قريش فقال لهم: إن أبا