من أجل هذا قصرت كلامي على ما يتصل بالخشوع ويحقق أسبابه.
وإني لأسأل الله أن ينفع بهذه الرسالة من يطلع عليها، وأن يغفر زللي ويتجاوز عن خطئي وأن يختم لي بالحسنى، وصلَّى الله عليه محمد وآله وسلّم تسليماً كثيراً. والحمد لله رب العالمين.
محمد بن لطفي الصباغ
6 المحرم سنة 1419 هـ