1 -.
(أَسَاءَ فَزَادَتْه الإسَاءَةُ حُظْوَةً ... حَبِيبٌ عَلى مَا كَان منهُ حَبيْبُ)
2 -.
(يَعُدُّ عَليَّ الواشِيَانٍِ ذُنُوْبَهُ ... ومِنْ أَيْنَ للوَجْهِ الْمَلِيْحِ ذُنُوبُ)
3 -.
(أَيا أَيُّها الجافَِي ونَسْأَلُه الرِّضا ... ويَا أَيُّها الْجَاني ونَحْنُ نَتُوبُ)
4 -.
(لَحَى الله من يَرْعَاكَ فِي القُرْبِ وَحْدَهُ ... ومَنْ لَا يَحُوط الغَيْبِ حِين تَغِيْبُ)
[615)
وَقَالَ السَّرِيُّ الْمَوْصِلِي // (من الْبَسِيط) // 1.
(قَسَّمْتُ قَلْبِيَ بَيْنَ الهَمِّ وَالكَمَدِ ... وَمُقْلَتِِي بَيْنَ فَيْضِ الدَّمْعِ وَالسّهدِ)
2 -.
(وَرُحْتِ فِي الْحُسنِ أَشكْالاً مُقَسَّمةً ... بَيْنَ الهِلاَلِ وَبيْنَ الغُصْنَ وَالعَقَدٍ)