1 -.

(سَقَامٌ مَِا يُصابُ لَهُ طَبِيبُ ... وَأَيَّامٌ مَحَاسِنُهَا عُيُوبُ)

2 -.

(وَدَهْرّ لَيْسَِ يَقْبَلُ مْنْ أَدِيبٍ ... كَمَا لاَ يَقْبَلُ التَّأْديِبَ ذِيبُ)

3 -.

(يُحَبُّ عَلَى الْمَصَائِبِ وَالرَّزَايَا ... فَلاَ كَانَ الْمُحِبٌّ وَلا الْحَبِيبُ)

4 -.

(نَظَرْتُ فَمَا أَرَى إلاَّ غُفُولاً ... يَمُدُّ رَجَاءَهُ الطَّمَعُ الكّذُوبُ)

5 -.

(أَبَعْدَ الأَرْيَحِيِّ أَبِي شَجَاعٍ ... يُسَرُّ بَِعَيْشِهِ الفَطنُ اللَّبِيبُ)

6 -.

(وَقَدْ مَلَكَ البِلاَدَ وَمَا أَذَرَّتْ ... عَلَيْهِ الشَّمْسُ تَطْلُعُ أَوْ تَغِيبُ)

7 -.

(فَمَا عَلِمَ الْمُنَجِّمُ حِينَ يَقْضِي ... بِرَبِّكَ مَا تَجِيءُ بِهِ الغُيُوبُ)

8 -.

(وَِلاَ عَرَفَ الطَّبِيبُ دَوَاءَ دَاءٍ ... سَوَاءٌ أَنْتَ فِيهِ وَالطَّبيبُ)

9 -.

(تَجَِرَّأَتِ الْحَوادِثُ وَاسْتَطَالَتْ ... عَلَيْنَا بَعْدَ فًُرْقَتِكَ الْخُطُوبُ)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015