1 -.
(سَقَامٌ مَِا يُصابُ لَهُ طَبِيبُ ... وَأَيَّامٌ مَحَاسِنُهَا عُيُوبُ)
2 -.
(وَدَهْرّ لَيْسَِ يَقْبَلُ مْنْ أَدِيبٍ ... كَمَا لاَ يَقْبَلُ التَّأْديِبَ ذِيبُ)
3 -.
(يُحَبُّ عَلَى الْمَصَائِبِ وَالرَّزَايَا ... فَلاَ كَانَ الْمُحِبٌّ وَلا الْحَبِيبُ)
4 -.
(نَظَرْتُ فَمَا أَرَى إلاَّ غُفُولاً ... يَمُدُّ رَجَاءَهُ الطَّمَعُ الكّذُوبُ)
5 -.
(أَبَعْدَ الأَرْيَحِيِّ أَبِي شَجَاعٍ ... يُسَرُّ بَِعَيْشِهِ الفَطنُ اللَّبِيبُ)
6 -.
(وَقَدْ مَلَكَ البِلاَدَ وَمَا أَذَرَّتْ ... عَلَيْهِ الشَّمْسُ تَطْلُعُ أَوْ تَغِيبُ)
7 -.
(فَمَا عَلِمَ الْمُنَجِّمُ حِينَ يَقْضِي ... بِرَبِّكَ مَا تَجِيءُ بِهِ الغُيُوبُ)
8 -.
(وَِلاَ عَرَفَ الطَّبِيبُ دَوَاءَ دَاءٍ ... سَوَاءٌ أَنْتَ فِيهِ وَالطَّبيبُ)
9 -.
(تَجَِرَّأَتِ الْحَوادِثُ وَاسْتَطَالَتْ ... عَلَيْنَا بَعْدَ فًُرْقَتِكَ الْخُطُوبُ)