(أَلا فِي سَبِيل الْمجد مَا أَنا فَاعل ... عفافٌ وإقدامٌ وحزمٌ ونائل)
(أعندي وَقد مارست كل حَقِيقَة ... يصدق واشٍ أَو يخيب سَائل)
(تعد ذُنُوبِي عِنْد قومٍ كَثِيرَة ... وَلَا ذَنْب لي إِلَّا الْعلَا والفواضل)
(كَأَنِّي إِذا طلت الزَّمَان وَأَهله ... رجعت وَعِنْدِي للأنام طوائل)
(وَقد سَار ذكري فِي الْبِلَاد فَمن لَهُم ... بإخفاء شمسٍ ضوؤها متكامل)
(وَإِنِّي وَإِن كنت الْأَخير زَمَانه ... لآتٍ بِمَا لم تستطعه الْأَوَائِل)