(من يذعر السرحان بعد ركائبي ... أم من يصي ليل التَّمام كَمَا أصي)

(ذَرْنِي وميدان الْجِيَاد فَإِنَّمَا ... تبلى السوابق عِنْد مد المقبص)

(لقِيت نعماء الخطوب وبؤسها ... وسبكت سبك الْجَوْهَر المتخلص)

(فَإِذا سعيت إِلَى الْعلَا لم أتئد ... وَإِذا شريت الْحَمد لم أسترخص)

(شارفت أَعْنَاق السَّمَاء بهمتي ... ووطئت بهْرَام النُّجُوم بأخمصي)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015