(متحلقاً حَتَّى تكون ذيوله ... أَبَد الزَّمَان عمائماً للفرقد)
(أعن المقادر لَا تكن هبابةً ... وتأزر الْيَوْم العصبصب وارتد)
(لَا تغبطن على الْبَقَاء معمراً ... فلقرب يَوْم منيةٍ من مولد)
(409)
وَقَالَ أَيْضا من قصيدةٍ // (من الْبَسِيط) //
(لهاشمٍ غررٌ تلقى لسائلها ... طلاعةٌ من ثنايا الْبَأْس وَالْكَرم)