(يَرِثنِي السرى بري المدى فتركنني ... أخف على المركوب من نَفسِي جُرْمِي)
(وَأبْصر من زرقاء جو لأنني ... إِذا نظرت عَيْنَايَ شاءهما علمي)
(كَأَنِّي دحوت الأَرْض من خبرتي بهَا ... كَأَنِّي بنى الْإِسْكَنْدَر السد من عزمي)
(378)
وَقَالَ أَيْضا من قصيدة // (من الطَّوِيل) //