(كَأَن الرِّيَاح الهوج تحمل سَرْجه ... إِذا شدّ مِنْهُ محزمٌ وعذار)
(وعضبٌ حسام الْحَد ماضٍ كَأَنَّهُ ... إِذا لَاحَ فِي نقع الكتيبة نَار)
(وقمصٌ حديدٌ ضافياتٌ ذيولها ... لَهَا حلقٌ خزر الْعُيُون صغَار)
(وبيضٌ كأنصاف البدور أبيةٌ ... إِذا امتحنتهن السيوف خِيَار)
(359)
وَقَالَ أَيْضا من قصيدةٍ // (من الْبَسِيط) //