(أمحمدٌ هَا أَنْت ضنء نجيبةٍ ... فِي قَومهَا والفحل فحلٌ معرق)
(مَا كَانَ ضرك لَو مننت فَرُبمَا ... من الْفَتى وَهُوَ المغيظ المحنق)