(أمحمدٌ هَا أَنْت ضنء نجيبةٍ ... فِي قَومهَا والفحل فحلٌ معرق)

(مَا كَانَ ضرك لَو مننت فَرُبمَا ... من الْفَتى وَهُوَ المغيظ المحنق)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015