(بيضٌ مفارقنا تغلي مراجلنا ... نأسوا بِأَمْوَالِنَا آثَار أَيْدِينَا)
(إِنَّا لمن معشرٍ أفنى أوائلهم ... قيل الكماة أَلا أَيْن المحامونا)
(لَو كَانَ فِي الْألف منا واحدٌ فدعوا ... من فارسٌ خالهم إِيَّاه يعنونا)
(إِذا الكماة تنحوا أَن يصيبهم ... حد الظبات وصلناها بِأَيْدِينَا)
(وَلَا تراهم وَإِن جلت مصيبتهم ... مَعَ البكاة على من مَاتَ يبكونا)
(320)
وَقَالَ الفرزدق من قصيدةٍ واسْمه همام بن غَالب // (من الطَّوِيل) //