(وَإِنِّي لعف عَن زِيَارَة جارتي ... وَإِنِّي لمشنوءٌ إِلَيّ اغتيابها)
(إِذا غَابَ عَنْهَا بَعْلهَا لم أكن لَهَا ... زؤوراً وَلَا تأنس إِلَيّ كلابها)
(وَمَا أَنا بالداري أَحَادِيث بَينهَا ... وَلَا عالمٌ من أَي حوكٍ ثِيَابهَا)
(وَإِن قرَاب الْبَطن يَكْفِيك ملأَهُ ... وَيَكْفِيك سوءات الْأُمُور اجتنابها)