(أَلا بِأبي يَوْم اللِّقَاء مُحَمَّدًا ... إِذا عض من عون الحروب الغوارب)

(كَمَا بردت أسيافه عَن مليلةٍ ... زعازع وردٍ بعد إِذْ هِيَ صالب)

(وَمَا فر إِلَّا رهبة الْمَوْت مِنْهُم ... حكيمٌ وَقد أعيت عَلَيْهِ الْمذَاهب)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015