(تحمله النَّاقة الأدماء معتجراً ... بالبرد كالبدر جلى لَيْلَة الظُّلم)

(وَفِي عطافيه أَو أثْنَاء بردته ... مَا يعلم الله من دينٍ وَمن كرم)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015