(مد الزبير عَلَيْك إِذْ يَبْنِي الْعلَا ... كفيه حَتَّى نالتا العيوقا)
(وَلَو أَن عبد الله فاخر من نرى ... فَاتَ الْبَريَّة عزة وسموقا)
(قرمٌ إِذا مَا كَانَ يَوْم نفوره ... جمع الزبير عَلَيْك والصديقا)
(لَو شِئْت مَا فاتوك إِذْ جاريتهم ... ولكنت بِالسَّبقِ المبر حَقِيقا)
(لَكِن أتيت مُصَليا برا بهم ... وَلَقَد ترى ونرى لديك طَرِيقا)