(مننت عَليّ نداك الجزيل ... وَقد قصر الظَّن مني كثيرا)
(وَمن نسج دَاوُود موضونةٌ ... تساق مَعَ الْحَيّ عيرًا فعيرا)
(فَأَنت الْجواد وَأَنت الَّذِي ... إِذا مَا النُّفُوس ملأن الصدورا)
(جديرٌ بطعنة يَوْم اللِّقَاء ... تضرب مِنْهَا النِّسَاء النحورا)