2 - (أَصبَحت تسخطني وأمنحك الرِّضَا ... مَحْضا وتظلمني فَلَا أتظلمُ)
3 - (يَا من تألف ليله ونهاره ... فالحسن بَينهمَا مضيء مظلم)
4 - (قد كَانَ فِي شكوى الصبابة رَاحَة ... لَو أنني أَشْكُو إِلَى من يرحم)
(647) وَقَالَ أَبُو بكر بن عمار // (من الطَّوِيل) // 1
(وَمَا لِحَمَام الأيْكِ تَبْكِيْكَ كُلَّمَا ... تَبَسَّمَ ثَغْرٌ للصَّبَاحِ شَنِيْبُ)
2 - (تُغَنِّي فَما تَنْفَكُّ تَشْرَبُ نُغْبةً ... مِنَ الدَّمْعِ يُهْدِيْها إليكَ وَجِيْبُ)
3 - (نَعَمْ هَجْرُ لَيْلى كَلَّف اللَّيْلَ وَصْلَتِي ... وَعَلَّمَ دَمْعَ العَيْنِ كَيْفَ يَصُوْبُ)
4 - (فَتاةٌ غَذاها الْحُسْنُ حَتّى كأنَّها ... هِيَ الْحُسْنُ أوْ إلفٌ إِلَيْهِ حَبِيبُ)