الحله السيراء (صفحة 648)

وأشهارا وَكَانَ مَعَ بأسه وبسالته خَطِيبًا مفوهاً وَهُوَ أحد سَادَات الْعَرَب ورؤسائها بالمغرب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015