وَمِنْهَا
(يامة الْقَوْم والمنى يطْمع الْمَرْء ... إِذا مَا اسْتَقل يَوْمًا قطين)
(إِن تَكُونِي قد اسْتَقر بك الرّبع ... فقلبي مَعَ الرفاق رهين)
(أَو تَكُونِي سلوت عَنَّا فَلَا وَالله ... لم تسلك الظباء الْعين)
(أَيْن للشمس أَن تنَال محياك ... وتعزي لمعطفيك الغصون)
(غرر لحن من دجي الشّعر بيض ... مَا تجلّت عَن مِثْلهنَّ الدّجون)
150 - أَحْمد بن قَامَ الْكَاتِب أَبُو الْعَبَّاس
دَار سلفه بياسة وَكَانَت لَهُم بهَا فِي الْفِتْنَة رئاسة وَذكر أَبُو عَمْرو بن