وطمسوا أَثَره لَوْلَا تَعْجِيل سُلَيْمَان بن هود فَملك الْبَلَد فِي الْمحرم سنة إِحْدَى وَثَلَاثِينَ وأورثه بنيه حِين توفّي سنة ثَمَان وَثَلَاثِينَ
وحظي بولايته دون إخْوَته ابْنه أَبُو جَعْفَر أَحْمد الملقب بالمقتدر وَكَانَ أقواهم سُلْطَانا وَهُوَ الَّذِي اسْترْجع مَدِينَة بربشتر وافتتحها على النَّصَارَى