الحله السيراء (صفحة 372)

(أَجلي تأخّر لم يكن ... بهواي ذليّ والخشوع)

(مَا سرت قطّ إِلَى الكماة ... وَكَانَ من أملي الرُّجُوع)

(شيم الأولى أَنا مِنْهُم ... وَالْأَصْل تتبعه الْفُرُوع)

وَله

(لَك الْحَمد من بعد السيوف كبول ... بساقيّ مِنْهَا فِي السجون حجول)

(وَكُنَّا إِذا حانت لِحَرْب فَرِيضَة ... وَنَادَتْ بأوقات الصَّلَاة طبول)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015