قال الحافظ: ... وجزم ابن حبان لما أخرجه في صحيحه بأن الجبار ملك كان باليمن (?).
قال الحافظ: ... وزاد بعضهم شفاعة سابعة وهي الشفاعة لأهل المدينة لحديث سعد رفعه (?) «لا يثبت عاى لأوائها أحد إلا كنت شهيدًا أو شفيعًا».
قال الحافظ: ... قوله (هل نفعت أبا طالب بشئ)؟ هكذا ثبت في جميع النسخ بحذف الجواب، وهو اختصار من المصنف، وقد رواه مسدد في مننده بتمامه، وقد تقدم في كتب الأدب عن موسي بن إسماعيل عن أبي عوانة بالسند المذكور هنا بلفظ «فإنه كان يحوطك ويغضب لك، قال: نعم هو في ضحضاح من نار (?)، ولولا أنا (?) لكان في الدرك الأسفل من النار.